الحمد هلل رب العالمين، والصالة والسالم على أشرف المرسلين، سيدنا محمد. ن العظيمين المتنبي والجواهري كثيرة جدا ولعل في مقدمة ذلك. حين يجعل المتبني الطباع الشخصية هي طباع عامة تسود في نصوصه الشعرية. واﻟﻼﻓﺖ ﰲ ﻫﺬا اﻟﴩح ﺧﻠﻮه ﻣﻦ ﻣﻘﺪﻣﺔ ﺗﺒني ﺳﺒﺐ ﺗﺄﻟﻴﻔﻪ، أو اﳌﻨﻬﺞ اﻟـﺬي ﺳﻴـﺴري ﻋﻠﻴـﻪ،. أن ﻨﺒﻴﻨﻪ ﻤن ﺨﻼل ﻫذا اﻟﻘول ﻫو أن اﻟﻨﻘد اﻷدﺒﻲ ﺒﺼـﻔﺔ ﻋﺎﻤـﺔ ﻤﺘـداﺨل.
ﻤؤﻟﻒ ﺘودوروف ﻤدﺨﻞ إﻟﻰ اﻷدب اﻟﻌﺠﺎﺌﺒﻲ إﻟﻰ ﻤﻘدﻤﺔ ﻟﻸدب اﻟﻔﺎﻨﺘﺎﺴﺘ كﻲ،.
ﺘﻨﺎﻭل ﺨﻼﻟﻬﺎ ﺍﻟﺤﺭﻜﺔ ﺍﻟﻨﻘﺩﻴﺔ ﻟﺸﻌﺭ ﺍﻟﻤﺘﻨﺒﻲ ﻋﺒﺭ ﺍﻟﺴﻴﺭﻭﺭﺓ ﺍﻟﺘﺎﺭﻴﺨﻴﺔ. الحمد هلل رب العالمين، والصالة والسالم على أشرف المرسلين، سيدنا محمد. استلهمت من المدينة طوبوغرافية عامة فقط. ن العظيمين المتنبي والجواهري كثيرة جدا ولعل في مقدمة ذلك. أن ﻨﺒﻴﻨﻪ ﻤن ﺨﻼل ﻫذا اﻟﻘول ﻫو أن اﻟﻨﻘد اﻷدﺒﻲ ﺒﺼـﻔﺔ ﻋﺎﻤـﺔ ﻤﺘـداﺨل. ﻋن اﻟﻠﻐﺔ ﻋﺎﻤﺔ، إذ ﺘﺼ ﺢ ﻤﺘﻤﯿزة، و ﻌﯿدة ﻋن اﻟرّكﺎﻛﺔ، إذا. ﻤذﮐرة ﻤﻘدﻤﺔ ﻟﻨﻴل درﺠﺔ اﻟﻤﺎﺠﺴﺘﻴر ﻓﻲ اﻷدب اﻟﻌرﺒﻲ ﺘﺨﺼص ﺸﻌرﻴﺔ. حين يجعل المتبني الطباع الشخصية هي طباع عامة تسود في نصوصه الشعرية. واﻟﻼﻓﺖ ﰲ ﻫﺬا اﻟﴩح ﺧﻠﻮه ﻣﻦ ﻣﻘﺪﻣﺔ ﺗﺒني ﺳﺒﺐ ﺗﺄﻟﻴﻔﻪ، أو اﳌﻨﻬﺞ اﻟـﺬي ﺳﻴـﺴري ﻋﻠﻴـﻪ،. ﻤؤﻟﻒ ﺘودوروف ﻤدﺨﻞ إﻟﻰ اﻷدب اﻟﻌﺠﺎﺌﺒﻲ إﻟﻰ ﻤﻘدﻤﺔ ﻟﻸدب اﻟﻔﺎﻨﺘﺎﺴﺘ كﻲ،. The study consisted of introduction, three chapters and conclusion,. وﻳﻌﺪ ﻫﺬا اﻟﻜﺘﺎب ﻣﻦ اﻟﴩوح اﳌﺘﻘﺪﻣﺔ ﻟﺸﻌﺮ اﳌﺘﻨﺒﻲ، ﻛام أﻧـﻪ أﺛـﺮ ﻋﻠﻤـﻲ ﺑـﺎرز . ذﻛﺮ اﺑﻦ ﻣﻌﻘﻞ ﰲ ﻣﻘﺪﻣﺔ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﻫﺪﻓﻪ ﻣﻦ ﺗﺄﻟﻴﻔﻪ.
الحمد هلل رب العالمين، والصالة والسالم على أشرف المرسلين، سيدنا محمد. أن ﻨﺒﻴﻨﻪ ﻤن ﺨﻼل ﻫذا اﻟﻘول ﻫو أن اﻟﻨﻘد اﻷدﺒﻲ ﺒﺼـﻔﺔ ﻋﺎﻤـﺔ ﻤﺘـداﺨل. حين يجعل المتبني الطباع الشخصية هي طباع عامة تسود في نصوصه الشعرية. استلهمت من المدينة طوبوغرافية عامة فقط. ن العظيمين المتنبي والجواهري كثيرة جدا ولعل في مقدمة ذلك.
/image%2F0838651%2F20140124%2Fob_7fb457_1013251-612612365472545-1256113566-n.jpg)
ﻋن اﻟﻠﻐﺔ ﻋﺎﻤﺔ، إذ ﺘﺼ ﺢ ﻤﺘﻤﯿزة، و ﻌﯿدة ﻋن اﻟرّكﺎﻛﺔ، إذا.
ﻛﺎن ﻟﺸﻌﺮ اﻟﻤﺘﻨﺒﻲ أﺛﺮﻩ اﻟﺒﺎﻟﻎ ﻓﻲ إﻗﺒﺎل اﻟﻌﻠﻤﺎء ﻋﻠﻴﻪ ، ﻓﺘﻨﺎوﻟﻮﻩ ﻣﻦ ﺟﻬﺎت. ذﻛﺮ اﺑﻦ ﻣﻌﻘﻞ ﰲ ﻣﻘﺪﻣﺔ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﻫﺪﻓﻪ ﻣﻦ ﺗﺄﻟﻴﻔﻪ. وﻳﻌﺪ ﻫﺬا اﻟﻜﺘﺎب ﻣﻦ اﻟﴩوح اﳌﺘﻘﺪﻣﺔ ﻟﺸﻌﺮ اﳌﺘﻨﺒﻲ، ﻛام أﻧـﻪ أﺛـﺮ ﻋﻠﻤـﻲ ﺑـﺎرز . استلهمت من المدينة طوبوغرافية عامة فقط. تختمؼ عف مقدّمات سابقيو مف الشعراء في أنّيا . التأثر بالمقامة، وهو الرأي الذي يتمسك به واضع المقدمة، لا أدري ما إذا كان ظاهراً. ﻤذﮐرة ﻤﻘدﻤﺔ ﻟﻨﻴل درﺠﺔ اﻟﻤﺎﺠﺴﺘﻴر ﻓﻲ اﻷدب اﻟﻌرﺒﻲ ﺘﺨﺼص ﺸﻌرﻴﺔ. حين يجعل المتبني الطباع الشخصية هي طباع عامة تسود في نصوصه الشعرية. ﻣﺬﻛﺮﺓ ﻣﻘﺪﻣﺔ ﻟﻨﻴﻞ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﺍﻟﻠﻴﺴﺎﻧﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﹼﻐﺔ ﻭ ﺍﻷﺩﺏ ﺍﻟ. ﻤؤﻟﻒ ﺘودوروف ﻤدﺨﻞ إﻟﻰ اﻷدب اﻟﻌﺠﺎﺌﺒﻲ إﻟﻰ ﻤﻘدﻤﺔ ﻟﻸدب اﻟﻔﺎﻨﺘﺎﺴﺘ كﻲ،. أن ﻨﺒﻴﻨﻪ ﻤن ﺨﻼل ﻫذا اﻟﻘول ﻫو أن اﻟﻨﻘد اﻷدﺒﻲ ﺒﺼـﻔﺔ ﻋﺎﻤـﺔ ﻤﺘـداﺨل. ﺘﻨﺎﻭل ﺨﻼﻟﻬﺎ ﺍﻟﺤﺭﻜﺔ ﺍﻟﻨﻘﺩﻴﺔ ﻟﺸﻌﺭ ﺍﻟﻤﺘﻨﺒﻲ ﻋﺒﺭ ﺍﻟﺴﻴﺭﻭﺭﺓ ﺍﻟﺘﺎﺭﻴﺨﻴﺔ. لقد برز ابن جني ناقداً فذاًّ من خالل شروحه لشعر المتنبي، ومن خالل كتبه.
أن ﻨﺒﻴﻨﻪ ﻤن ﺨﻼل ﻫذا اﻟﻘول ﻫو أن اﻟﻨﻘد اﻷدﺒﻲ ﺒﺼـﻔﺔ ﻋﺎﻤـﺔ ﻤﺘـداﺨل. ﺘﻨﺎﻭل ﺨﻼﻟﻬﺎ ﺍﻟﺤﺭﻜﺔ ﺍﻟﻨﻘﺩﻴﺔ ﻟﺸﻌﺭ ﺍﻟﻤﺘﻨﺒﻲ ﻋﺒﺭ ﺍﻟﺴﻴﺭﻭﺭﺓ ﺍﻟﺘﺎﺭﻴﺨﻴﺔ. لقد برز ابن جني ناقداً فذاًّ من خالل شروحه لشعر المتنبي، ومن خالل كتبه. ﻋن اﻟﻠﻐﺔ ﻋﺎﻤﺔ، إذ ﺘﺼ ﺢ ﻤﺘﻤﯿزة، و ﻌﯿدة ﻋن اﻟرّكﺎﻛﺔ، إذا. تختمؼ عف مقدّمات سابقيو مف الشعراء في أنّيا .
ﺘﻨﺎﻭل ﺨﻼﻟﻬﺎ ﺍﻟﺤﺭﻜﺔ ﺍﻟﻨﻘﺩﻴﺔ ﻟﺸﻌﺭ ﺍﻟﻤﺘﻨﺒﻲ ﻋﺒﺭ ﺍﻟﺴﻴﺭﻭﺭﺓ ﺍﻟﺘﺎﺭﻴﺨﻴﺔ.
ن العظيمين المتنبي والجواهري كثيرة جدا ولعل في مقدمة ذلك. The study consisted of introduction, three chapters and conclusion,. ﻣﺬﻛﺮﺓ ﻣﻘﺪﻣﺔ ﻟﻨﻴﻞ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﺍﻟﻠﻴﺴﺎﻧﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﹼﻐﺔ ﻭ ﺍﻷﺩﺏ ﺍﻟ. حين يجعل المتبني الطباع الشخصية هي طباع عامة تسود في نصوصه الشعرية. ﻋن اﻟﻠﻐﺔ ﻋﺎﻤﺔ، إذ ﺘﺼ ﺢ ﻤﺘﻤﯿزة، و ﻌﯿدة ﻋن اﻟرّكﺎﻛﺔ، إذا. لعؿّ قراءة واعيةً متأمّمة لشعر المتنبي تجعمنا نجد ما يميّز شعره عف غيره مف خالؿ مقدّمات قصائده التي. ﻤذﮐرة ﻤﻘدﻤﺔ ﻟﻨﻴل درﺠﺔ اﻟﻤﺎﺠﺴﺘﻴر ﻓﻲ اﻷدب اﻟﻌرﺒﻲ ﺘﺨﺼص ﺸﻌرﻴﺔ. وﻳﻌﺪ ﻫﺬا اﻟﻜﺘﺎب ﻣﻦ اﻟﴩوح اﳌﺘﻘﺪﻣﺔ ﻟﺸﻌﺮ اﳌﺘﻨﺒﻲ، ﻛام أﻧـﻪ أﺛـﺮ ﻋﻠﻤـﻲ ﺑـﺎرز . ﺘﻨﺎﻭل ﺨﻼﻟﻬﺎ ﺍﻟﺤﺭﻜﺔ ﺍﻟﻨﻘﺩﻴﺔ ﻟﺸﻌﺭ ﺍﻟﻤﺘﻨﺒﻲ ﻋﺒﺭ ﺍﻟﺴﻴﺭﻭﺭﺓ ﺍﻟﺘﺎﺭﻴﺨﻴﺔ. ﻛﺎن ﻟﺸﻌﺮ اﻟﻤﺘﻨﺒﻲ أﺛﺮﻩ اﻟﺒﺎﻟﻎ ﻓﻲ إﻗﺒﺎل اﻟﻌﻠﻤﺎء ﻋﻠﻴﻪ ، ﻓﺘﻨﺎوﻟﻮﻩ ﻣﻦ ﺟﻬﺎت. فيصب فيه عصارة امله او رأيه في امور عامة او خاصة ولم يكن يختار لصرخاته. استلهمت من المدينة طوبوغرافية عامة فقط. تختمؼ عف مقدّمات سابقيو مف الشعراء في أنّيا .
مقدمة عامة لشعرالمتنبي / مقدمة عامة لشعرالمتنبي - شعر المتنبيموضوع - ذﻛﺮ اﺑﻦ ﻣﻌﻘﻞ ﰲ ﻣﻘﺪﻣﺔ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﻫﺪﻓﻪ ﻣﻦ ﺗﺄﻟﻴﻔﻪ.. وﻳﻌﺪ ﻫﺬا اﻟﻜﺘﺎب ﻣﻦ اﻟﴩوح اﳌﺘﻘﺪﻣﺔ ﻟﺸﻌﺮ اﳌﺘﻨﺒﻲ، ﻛام أﻧـﻪ أﺛـﺮ ﻋﻠﻤـﻲ ﺑـﺎرز . تختمؼ عف مقدّمات سابقيو مف الشعراء في أنّيا . ن العظيمين المتنبي والجواهري كثيرة جدا ولعل في مقدمة ذلك. واﻟﻼﻓﺖ ﰲ ﻫﺬا اﻟﴩح ﺧﻠﻮه ﻣﻦ ﻣﻘﺪﻣﺔ ﺗﺒني ﺳﺒﺐ ﺗﺄﻟﻴﻔﻪ، أو اﳌﻨﻬﺞ اﻟـﺬي ﺳﻴـﺴري ﻋﻠﻴـﻪ،. ﻛﺎن ﻟﺸﻌﺮ اﻟﻤﺘﻨﺒﻲ أﺛﺮﻩ اﻟﺒﺎﻟﻎ ﻓﻲ إﻗﺒﺎل اﻟﻌﻠﻤﺎء ﻋﻠﻴﻪ ، ﻓﺘﻨﺎوﻟﻮﻩ ﻣﻦ ﺟﻬﺎت.
